الاثنين 8 يوليو 2024 | 09:21 م

مستقبل واعد لمدرسة الضبعة النووية.. نوافذ على فرص عمل فريدة

شارك الان

تُشكل مدرسة الضبعة النووية منارة تعليمية فريدة في سماء الشرق الأوسط، حيث تُسهم في تأهيل جيل جديد من الكفاءات الوطنية المتميزة في مجال الطاقة النووية السلمية،وتُعد هذه المدرسة خطوة استراتيجية هامة نحو تحقيق رؤية مصر 2030 في مجال الطاقة النظيفة والمتجددة.

تُقدم المدرسة ثلاثة تخصصات رئيسية:


 1- الميكانيكا النووية: يركز هذا التخصص على دراسة ميكانيكا مفاعلات الطاقة النووية، وتصميمها، وتشغيلها، وصيانتها.


 2- الكهرباء النووية: يهتم هذا التخصص بدراسة أنظمة توليد الطاقة الكهربائية من المفاعلات النووية، وتوزيعها، والتحكم فيها.

 3- الإلكترونيات النووية: يُركز هذا التخصص على دراسة أنظمة التحكم والقياس في مفاعلات الطاقة النووية، وأنظمة السلامة والأمان.

 فرص عمل واعدة لخريجي المدرسة: 

يُتيح التخرج من مدرسة الضبعة النووية للطلاب المتميزين آفاقًا واسعة للعمل في مختلف الجهات والهيئات العاملة في مجالات الطاقة النووية داخل مصر،ومن أهم هذه الجهات:
 1-الهيئة المصرية للطاقة الذرية.
 2- محطة الضبعة النووية.
 3-معاهد البحوث النووية.
 4- الجامعات المصرية.
 5- الشركات العاملة في مجال الطاقة.